كان اجتماعا مليئاً بالحيوية والنشاط حضرته كل من إيليف وشوله وأدريان وسيفيل وأوزليم: فبعد المقدمات ، وجولة في أومي ، ودردشة القهوة التركية ، كان لدينا جلسة يوجا في الطابق العلوي. لقد كانت فرصة رائعة للتحقق من استخدام المساحة والتحدث عنها بعد ذلك.شوله ليست فقط باحثًا مشاركًا في الأنثروبولوجيا ولكن أيضًا مدربة اليوغا التي كانت متحمسةً جدًا لاستخدام أومي كمكان لتغذية الجسد والروح معا. إيليف ، خريجة حديثاً من قسم الإرشاد بجامعة بوغازيسي ، على استعداد للاستقرار هنا والمساهمة بطرق متعددة. تشمل خططها المساعدة في مشروع أوزليم الحالي للممارسات الدينية للمرأة السورية أثناء الانتقال مع جامعة سابانجي ، ومواصلة ورش العمل مع طلاب المدارس المحلية ، وتنظيم الأنشطة الخارجية للنساء ، وركوب الدراجات ، والمشي ، والتصوير الفوتوغرافي.
أحدث التعليقات